الحلول الخاصة برصف الطرق

يعمل الرصف بالخرسانة المضغوطة على تقليل الآثار الناشئة عن ثاني أكسيد الكربون وذلك باستخدام تقنية تضفي على المنتج النهائي مستوى جودة أفضل ومتانة أكبر.

كما أن استخدام المواد الخام الصديقة للبيئة يسهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

يعمل الرصف الخرساني على تحسين مستوى الرؤية ليلاً، ونظراً لطبيعته الانعكاسية يمكن تحقيق مستوى سطوع معين مع تركيبات ومعايير إضاءة أقل، الأمر الذي يؤدي في نهاية المطاف إلى تقليل التكاليف وتقليل معدلات استهلاك الطاقة بمرور الوقت.

المصدر: الطرق السريعة الخضراء: الأرصفة الخرسانية المستدامة بيئياً واقتصادياً، الجمعية الأمريكية لرصف الأرضيات الخرسانية

معروف عن المدن ارتفاع درجة الحرارة فيها مقارنة بالضواحي المحيطة بها، مما ينتج عنه الشعور بعدم الراحة، وظهور المشاكل الصحية، وزيادة استخدام مكيفات الهواء في فصل الصيف.

تعمل الأسطح ذات الألوان الخفيفة، مثل الخرسانة على تقليل ما يسمى بتأثير الحرارة المنبعثة عن الضواحى.

احتمال استخدام التصبغات المتباينة الألوان في الخلطة الخرسانية (الحارات - حواف الطريق)

زيادة مسافة الرؤية

الحد من مصادر الخطورة والضرر للمشاة - يكتشفها السائق بسرعة وفي وقت مبكر

تتضاعف المزايا مقارنة بالأسفلت مع مرور الوقت؛ نظراً لأن الأسطح الخرسانية تتميز بدرجة عالية جداً من الثبات والاستقرار.

كما يتم القضاء على مخاطر الانزلاق المائي بشكل فعال؛ نظراً لأن الأرصفة الخرسانية لا يحدث فيها تشققات أو حفر.

كما تعمل على تحسين الجر والسحب، مما يقلل من مسافة الكبح وتوفر سطحاً غير انزلاقي.

ينشأ عن الخرسانة المضغوطة أجواء أكثر برودة تتسبب في انخفاض درجة حرارة الإطارات لتصبح أكثر برودة. يقلل هذا التأثير من انفجار الإطارات ومن ثم الحوادث الناشئة عنها.

يؤدي إلى انخفاض مرات التكرار والوقت المخصص لأنشطة الصيانة إلى:

يشير مستوى الجودة الأفضل لسطح الطرق المرصوفة بالخرسانة المضغوطة إلى الحفاظ على ثبات سرعات القيادة على شبكة الطرق.

تتميز الخرسانة بإجمالي تكلفة أقل كثيراً عن الأسفلت، بما في ذلك دورة الحياة الكاملة للمشروع، رغم ارتفاع التكلفة المبدئية للأسفلت إلى حد ما.

* جديد construction 6” RCC/8” STAB. SG VS 2” HMAC/10GRAN. BASE/8” STAB. SG.

يتميز الرصف بالخرسانة المضغوطة بعمر افتراضي أطول، في حين يحتاج الأسفلت إلى عملية إصلاح وتجديد أولى في غضون فترة تتراوح بين10 و15 عاماً، أما الخرسانة المضغوطة فإنها تستمر لمدة تتراوح بين 25 و30 عاماً بدون إجراء عملية إصلاح وتجديد رئيسية.

يضمن مستوى المتانة الفائق للخرسانة عن الأسفلت انخفاض تكاليف الصيانة المتوقعة.

لا تنغرس العجلات في الأسطح الصلبة للرصف بالخرسانة بنفس القدر على الأسطح المرنة؛ أي الأرضية الأسفلتية.

لا يلاحظ هذا التأثير -الانحراف- بالعين المجردة، غير أنه يحدث تأثيراً ملحوظاً في كفاءة استخدام الوقود.

يؤدي دعم الصناعة المحلية إلى تقليل الحاجة إلى استيراد البيتومين؛ حيث إنه يشكل 30% من المادة الخام للأسفلت.

كما تؤدي الخرسانة المضغوطة إلى زيادة فرص العمل وتعزيز الصحة واقتصاد الدولة.